مقالات

جاهل بالتطبيقات

✍🏼الكاتب / لافي هليل الرويلي 

على أمل أن نستقبل أيامنا الجميلة ونحن نعزز ثقافتنا الرقمية و التماشي مع جديد التواصل الإجتماعي ، و نعزز التواصل المؤسسي مع الجهات الرسمية باستقبال الإيميلات و الرسائل ، ولكن لاتزال في المجتمع فئة تحتاج رعاية تقليدية و اتصال مباشر مع المستفيد !؟ ، وهؤلاء هم بيت القصيد ، نعتز بالتطور الهائل الذي وصلت له جميع جهاتنا الحكومية و الأهلية و التجارية ، و نخص بذلك المواعيد في المستشفيات التخصصية و خاصة للمرضى من خارج المنطقة والذين يلتزمون بمواعيد للطيران و الفنادق و التنسيق مع إدارتهم في الإجازات ، وقد أسعدني بالأمس القريب تقدير الموظفين بمكتب علاقات المرضى لإستفسارات المراجعين كالأستاذ جمال العنزي و مشرف علاقات المرضى الأستاذ قداح لحالات من خارج المنطقة ومدى جهلهم بالإيميل و إهمالهم لقراءة الرسائل التي تصل لهم ، و قد تم جدولة المواعيد وهم عن هذا التنبيه غافلون ، و تعاون معهم بشرح حالتهم للمختصين و تقدير ظرفهم و الجهد الذي حصل لهم من السفر ، و أن يتم التواصل معهم بالمهاتفة و الإتصال ، وهذا من نجاحات القائد المميز شكراً لكل من يتلمس حاجات الناس و يكشف المعوقات و يجد الحلول ، أنا ممتن لكل موظف يتعامل مع المرضى وهدفه قضاء حاجة المريض و ندعو له في ظهر الغيب ، لايزال الجوال ” في نظري” مصدر توثيق أصيل للتواصل مع الذين يجهلون علم المقدرة على الأداء أو التطبيق

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى